تحديد الأشخاص المختارين للمهرجان التلفزيوني الوثائقي السابع – وكالة مهر للأنباء إيران وأخبار العالم

وبحسب مراسل مهر، أقيم الحفل الختامي للمهرجان التلفزيوني الوثائقي السابع مساء الجمعة في قاعة مدينة كاشان وتم التعريف بالأشخاص المختارين في هذا المهرجان.
وبحسب هذا التقرير فإن مجموعة الصور؛ وحصل سيد متين هاشمي على المركز الأول، ومجتبى حيدري على المركز الثاني، وأمين نظري على المركز الثالث.
في قسم الصور الفردية لمهرجان التلفزيون الوثائقي السابع، كان أمير قادري هو الأول، وخليل سهراجارد هو الثاني، ومحمد رضائي هو الثالث.
في قسم أفضل مجموعة صور اختارها الجمهور؛ أحمد التاجي وجائزة أفضل صورة منفردة ذهبت إلى مجتبي إسماعيل زاد حسب اختيار الجمهور.
وفي فئة أفضل فيلم وثائقي طويل حسب اختيار الجمهور الفيلم الوثائقي الجندي رقم سفر من إنتاج محمد سليمي راد، وفي فئة أفضل فيلم وثائقي نصف طويل حسب اختيار الجمهور الفيلم الوثائقي خطوة واحدة إلى الانقراض، من إنتاج قربان تيموري، حصل على المراتب الأولى.
وفي قسم أفضل فيلم وثائقي قصير اختاره جمهور الفيلم الوثائقي الحلم الأزرق من إنتاج محمد سعيد وزيري، وفي قسم أفضل مجموعة وثائقية؛ ووصل عمل الأبطال العاديين للمخرج مجتبى حيدري إلى المراتب الأولى.
كما تجدر الإشارة إلى أنه في القسم الوثائقي حصلت أعمال ليلى ميرغان وراضية عباسي وحنان سالمي على المراكز الأولى حتى الثالثة.
وفي فئة أفضل مخرج وثائقي قصير، ذهب خليل ساهرا جرد إلى درتش، وفي فئة أفضل مخرج وثائقي نصف طويل، تم اختيار سيد صادق كاظمي ليكون العمل المختار لبرار أنيسة.
كما ذهبت جائزة أفضل مخرج وثائقي طويل في الدورة السابعة للمهرجان التلفزيوني الوثائقي إلى محمد سليمي راد عن فيلم الجندي رقم 00، كما ذهبت جائزة أفضل فيلم وثائقي إلى عمل حجدة هزار با من إنتاج مهدي شممحمدي.
كما ذهبت جائزة أفضل تصوير سينمائي إلى مجتبي يزدي زاده، وأفضل مونتاج إلى هوشانغ ميرزائي، وأفضل صوت إلى حسن مهدوي، وأفضل بحث إلى مهدي نوري، وجائزة لجنة التحكيم الخاصة ذهبت إلى أحمد ذو الفقاري عن الفيلم الوثائقي عن القنبلة.
ومن الجدير بالذكر أن جائزة أمين المهرجان الخاصة ذهبت إلى إحسان شادماني عن قصة الساحل الشرقي.