اقتصاديةاقتصاديةتبادلتبادل

عودة البورصة في الأسبوع الأول من نوفمبر/ تراجع ضغط البورصة! – أخبار التجارة


وبحسب موقع تجارت نيوز، فقد تم تحديد نهاية تداولات خمسة أيام قياسية لمؤشرات البورصة اليوم 3 نوفمبر 1402. وهو رقم قياسي لم يكن له إلا نتيجة واحدة وهي فشل مؤشرات البورصة. لأن إجمالي المؤشر انخفض بنسبة 1.06 بالمئة من مليونين و23 ألف وحدة إلى مليونين وألفي وحدة خلال تعاملات هذا الأسبوع. كما شهد مؤشر الوزن المتساوي اتجاها هبوطيا هذا الأسبوع ليصل إلى 676 ألف 727 وحدة بانخفاض نسبته 0.91% عن مستوى 682 ألف 977 وحدة.

كما تظهر مراجعة تعاملات سوق الأوراق المالية في الأسبوع الأول من شهر نوفمبر أن سوق الأوراق المالية خلال هذا الأسبوع بلغ متوسطه 5 مليارات 940 مليون سهم يوميا وكانت قيمة التداول تساوي 3 آلاف 609 مليار تومان. وأخيرا، تجدر الإشارة إلى أن نتيجة تعاملات هذا الأسبوع كانت تغيير ملكية 1,413 مليار تومان من الأسهم الحقيقية إلى القانونية. وهذا يعني أن أكثر من 1.4 مرة من الأموال الحقيقية غادرت البورصة ودخلت الأسواق. والعملية التي تكررت في الأسابيع الماضية وهذا الموضوع ليس له إلا نتيجة واحدة، وهي تقوية أسواق المضاربة بما فيها الدولار والعملات المعدنية، وإضعاف السوق الوحيدة التي تساعد على الإنتاج.

سوق الأوراق المالية في الأسبوع الأول من شهر نوفمبر في لمحة

انطلقت تداولات البورصة هذا الأسبوع وفقاً لتوقعات أهل سوق المال. لأن السوق كان صاعداً الأسبوع الماضي وهذا زاد الطلب في بداية الأسبوع. وبذلك ارتفع المؤشر الإجمالي والمؤشر الوزني المتساوي بنسبة 0.07% و0.48% على التوالي يوم السبت.

واستمر هذا الاتجاه يوم الأحد، حيث ارتفع المؤشر الإجمالي بنسبة 0.36% والمؤشر الوزني بنسبة 0.57%. لكن يوم الاثنين تغير اتجاه التداول وانخفض المؤشران الرئيسيان لسوق الأسهم. بحيث انخفض المؤشر الإجمالي بنسبة 0.51% وانخفض المؤشر الوزني بنسبة 0.62%. لكن يوم السبت، أصبح تراجع مؤشرات البورصة أقوى، وانخفض المؤشر الإجمالي بنسبة 1.07%، والمؤشر الوزني بنسبة 1.42%.

في المقابل، لم تكن تعاملات يوم الاربعاء هبوطية، ودعم مليوني وحدة استطاع زيادة تداولات هذا اليوم. وبذلك ارتفع المؤشر الإجمالي والوزن المتساوي بنسبة 0.09 في المئة في اليوم الأخير من الأسبوع ليصلا إلى مستويات مليونين وألفي وحدة و676 ألف وحدة على التوالي.

اقرأ المزيد من التقارير على صفحة سوق رأس المال.

Leave a Reply

زر الذهاب إلى الأعلى