اقتصاديةاقتصاديةالبنوك والتأمينالبنوك والتأمين

ولم يتم اتخاذ أي قرار حتى الآن بتصفية البنوك


وقال أمين سر جمعية البنوك والمؤسسات الائتمانية الخاصة: إن تصفية البنوك والمؤسسات المالية والائتمانية هي مسؤولية البنك المركزي، ولم يتم اتخاذ قرار نهائي بهذا الشأن حتى الآن.

وقال محمد رضا جمشيدي عن تصفية ثلاث مؤسسات ائتمانية أعلن عنها مؤخراً محافظ البنك المركزي:

وتابع: “لم يتم حتى الآن تقديم مؤسسة للتصفية، والتي تحدثت عن أسباب تصفيتها”.

وذكر جمشيدي عن أنشطة الصناديق العديدة التي تنشط في نقاش قروض قرض الحسنة ومهامها: كل مجموعة تتعامل مع الأمور المصرفية يجب أن تحصل على تراخيص البنك المركزي ويجب أن تخضع الصناديق الخاصة لقواعد البنك المركزي. وقد أعلن البنك أنه يجب أيضًا تنظيم هذه الصناديق وتكييف عملها مع القوانين الحالية والحصول على إذن من البنك المركزي.

وشدد أمين سر جمعية البنوك ومؤسسات الائتمان الخاصة على أنه إذا كانت هناك مؤسسة أو صندوق لم يقم بهذا الإجراء فهو يعتبر غير مرخص، وقال: لا توجد إحصائيات للمؤسسات والصناديق غير المرخصة، وبالترتيب لتجنب أي مشاكل، لن يتم إخطار أي شخص من هذه المجموعات غير المصرح به.

كما أجاب على سؤال لماذا يتم تطبيق اللوائح المصرفية بطرق مختلفة في فروع مختلفة ولماذا، على سبيل المثال، لماذا يتطلب فرع بنك واحد كفيلين وفرع بنك آخر يتطلب كفيل واحد للحصول على القرض، قال: أؤكد على أن اللوائح لا تتغير، ولكن رئيس الفرع هو الذي يحدد القرار الذي يجب اتخاذه بشأن الطلب بناءً على التحقق من صحته، وقد يختلف هذا التحديد عن رئيس فرع آخر، وربما يتم تطبيق اللوائح المصرفية في كل بنك بشكل مختلف عن الآخر البنك ولكن تنفيذه في الفروع هو نفسه البنك هو نفسه ومتكامل.

وأكد جمشيدي: لكن فيما يتعلق بالتسهيلات فإن الأنظمة تختلف حسب التسهيلات المطلوبة، وإذا كانت مرافق قر الحسنى هي الإنجاب والزواج، فقد أوضح البنك المركزي الواجب في هذا الصدد ولا يشترط كفيلاً آخر. .

وتابع أمين سر جمعية البنوك ومؤسسات الائتمان الخاصة: من الممكن أن يتقدم شخص بطلب للحصول على قرض قرص الحسنى وترشيح شخص كضامن، ولكن بناء على المصادقة يحدد ذلك البنك أن هذا الشخص غير قادر على ذلك. لسداد أقساط القرض وطلب ترشيح شخص آخر كضامن، وهذا لا يعني أن تقديم كفيلين إلزامي.

قال: قرض قرزل الحسنة يجب أن يكون مضمونا من الذي يكفي دخله الشهري ليتمكن من دفع الأقساط إذا لزم الأمر. وأخيرا فإن معيار الفروع لأي منشأة سواء كانت قرز الحسنة أو غيرها هو مصادقة المقترض والضامن.

وأكد جمشيدي: أن الأنظمة هي نفسها بالنسبة لجميع البنوك، وسلطتها البنك المركزي، والقانون ينص على أنه يجب تقديم القرض لشخص مضمون السداد، ويجوز للبنك أن يحدد ذلك حسب الجدارة الائتمانية للبنك. مقدم الطلب أو ضامنه، وهو غير مؤهل للشروط المطلوبة، ولكن بنك آخر سيقبل مخاطر تقديم قرض لنفس الشخص بنفس الشروط ويقدم القرض المطلوب.

Leave a Reply

زر الذهاب إلى الأعلى