الثقافية والفنيةراديو وتلفزيونراديو وتلفزيونالثقافية والفنية

إلى أي منصة سيصل “87 متراً”/ تزايد انتقادات الجمهور لـ”زحام كاري” – وكالة مهر للأنباء | إيران وأخبار العالم



وكالة مهر للأنباء – المجموعة الفنية – عطية مؤذن؛ “Seven Days of Sima” هو عنوان حزمة تحليل الأخبار التي تعيد قراءة النص والأحداث الجانبية للأحداث الإخبارية على التلفزيون والشبكة المنزلية في نهاية كل أسبوع. أيضًا في هذه الباقة نلقي نظرة على الشائعات والأخبار غير الرسمية ونحاول أن نطلعكم على أهم أخبار الأسبوع على شبكة التلفاز وشبكة البرامج المنزلية في أقصر وقت ممكن.

يمكنكم اليوم الخميس 4 نوفمبر الاستماع إلى العدد 131 من باقة أخبار “هفت روز سيما”.

وجه الاسبوع؛ احسان عليخاني

ورغم أن إحسان عليخاني كان قد قدم برنامجين شهيرين العام الماضي، هما “عصر حديد” و”الجوكر” على شاشة التلفزيون وشبكة البرامج المنزلية، إلا أنه لم يتواجد على شاشة التلفزيون أو على المنصات منذ أكثر من عام. هذا الأسبوع، انتشرت شائعات حول إنتاج هذين البرنامجين في وسائل الإعلام الرسمية وغير الرسمية، التي أعلنت عودة إحسان عليخاني إلى مجال أداء وإنتاج البرنامج.

وسرعان ما نفته وسائل الإعلام، ولا يعرف الآن متى سيعود عليخاني إلى مجال الأداء والبرمجة في هذه الأيام التلفزيونية، حيث أصبح غياب المقدمين أطول. وربما يكون من الممكن له أن يظهر على الشبكة المنزلية ويقدم فيلم “Joker” قبل عرضه التلفزيوني.

مراجعة الاسبوع؛ غياب صاحبه في «الإصابة»

تلقى الحضور الخافت لجواد عزتي في دور صاحب مسلسل “زخم كاري” الكثير من الانتقادات من قبل المستخدمين في الآونة الأخيرة، وأهم سبب لمتابعة هذا المسلسل هو شخصية المالك وجواد عزتي نفسه. ومع اشتداد هذه الانتقادات، ترددت أنباء بشكل غير رسمي عن أنه سيتم إنتاج الموسم الثالث من المسلسل، وسيكون لجواد عزتي دور بارز فيه.

واجه “زخم كاري” فشلاً في هذا الموسم ولم يتمكن من تكرار نجاح الموسم السابق، ويرجع ذلك في الغالب إلى بعض الآثار الجانبية مثل بعض الحوارات، ووجود مهدوفيان في المسلسل، وحتى عدم بث اعتمادات محسن تشافوشي وإعادة بثه. استطاع أن يكون من بين الأخبار الرسمية والعنوان غير الرسمي.

إلا أن المسلسل نفسه وقصته أضافا المزيد إلى الجمهور غير الراضي، ومؤخرا ومع غياب جواد عزتي المتكرر، أثار الجمهور انتقاداته واعتراضاته على الصفحات الافتراضية للمسلسل.

حدث مميز؛ إلى أفق فلسطين

منذ فترة، تبث شبكة إيجوك برنامجًا يسمى “بيه إيجوك فلسطين”. الميرا شريفي مقدم وسيد حسين حسيني هما مقدما البرنامج اللذان أجريا محادثات مع ضيوف مختلفين في البرنامج خلال هذا الوقت، وجزء من محادثات حسيني مع ضيوف مثل محمد قوشاني و… انعكست على شبكات التواصل الاجتماعي.

محادثات تطرح وتجيب على ضيفها الأسئلة بغض النظر عن أي وجهة نظر أيديولوجية أو تطرف، وشخصيات من مختلف الأطياف السياسية تعاطفت ضد النظام الصهيوني في المجال التلفزيوني الجديد. وجوه كانت تتحدد فيما بينها في البرامج التلفزيونية المختلفة لساحة المعركة، وكان التلفزيون والمضيف يغذيان الاستقطابات في بعض الأحيان، لكنهم الآن متحدون جميعا ضد العدو الأجنبي.

بصرف النظر عن قسم الضيوف، يحتوي “إلى أفق فلسطين” أيضًا على عناصر خاصة، كل منها مميز بطريقته الخاصة. من الثغرات في التغطية الإذاعية والتلفزيونية لغزة أنه لا يوجد لها مراسل مباشر في غزة، ولكن هذا البرنامج يتواصل مع مراسل ثابت من غزة كل ليلة ويتم ترجمة كلامه في وقت واحد، لسد هذه الفجوة وتقديم مباشر تقارير من غزة للجمهور

وكان علي ربيعي أحد ضيوف هذا البرنامج، حيث أشار إلى بث برامج جيدة في التلفزيون، وهي مؤقتة. وقال: “نأمل ألا يقتصر هذا الأسلوب على مثيري الشغب في الشوارع وغير المحجبات، على الانتخابات، ولسنا في هذا الوضع فقط (على الهواء)”.

لذلك، لا بد من تقديم المزيد من الدعم لمثل هذه البرامج حتى لا تبث على الهواء لفترة قصيرة ولا تستمر في البث بشكل محايد ومحافظ بعد الأزمات.

هامش الأسبوع؛ ابتسامة أفخامي المثيرة للجدل

تصدر بهروز أفخمي عناوين وسائل الإعلام الافتراضية والرسمية الأسبوع الماضي. وأثارت ابتسامته في مقطع فيديو أعيد نشره من إعادة تمثيل مشهد القتل المباشر لداريوش مهرجوي وزوجته ردود فعل من المشاهير على الناس العاديين والنقاد. وكانت ردود الفعل هذه كبيرة لدرجة أن وسائل الإعلام الرسمية توجهت إليه أيضًا.

في البداية، استخدم أفخمي هذا الهجوم وردود الفعل السلبية بمثابة مكسب دعائي لنفسه، لكن في مقابلته التالية التي جرت مع مصطفى إمامي، مقدم برنامج “ستوديو هاست” على راديو هشت، عاد عن موقفه الأصلي بل وقال أن هذا الضحك يمكن أن يكون مرًا أو ضحكة شخص لم يتوقع مقابلة لكنه لم يرغب في أن يكون فظًا. تصريحات أفخمي في هذا البرنامج عادت لتتصدر عناوين وسائل الإعلام وهذه المرة لعب أيضًا دور بعض منتقديه.

تكهنات الأسبوع؛ ماذا حدث لـ 87 مترًا؟

مضت أسابيع قليلة على عرض مسلسل «الوطن الأم» الذي له سجل طويل من التوقف، على شاشة التلفزيون، وتم تحديد مهمته. وأصبح ذلك أيضاً ذريعة لوسائل الإعلام للاستعلام عن حالة بث مسلسل كيانوش عياري “87 متراً”، والذي رغم أنه لم يعد يُعرض على شاشة التلفزيون، إلا أن توقيت وحتى منصة بثه ليسا كذلك. معروف بعد.

لقد مرت عدة سنوات على إنتاج هذا المسلسل، وفي هذا الصيف أعلن رئيس شركة سيما فيلم رسميًا أنه لن يتم بثه على شاشة التلفزيون بعد الآن. بعد ذلك أُعلن أن هذه السلسلة قيد التشاور مع منصات مختلفة لإصدارها.

منذ وقت ليس ببعيد، أعلن كيانوش عياري في برنامج إذاعي أنه سيتم بث فيلم “87 مترا” على قناة فيلم نت، وهو خبر لم يعلن عنه رسميا بعد، وينبغي معرفة ما إذا كان قد تم رفضه أم أنه لا يزال في قائمة الانتظار. سيتم بثها على هذه المنصة.

Leave a Reply

زر الذهاب إلى الأعلى